زار معسكر زمزم بعد انتهاكه بواسطة متمرديه ؛ ونشرت منصاتهم صوراً له يخاطب امرأة (بالكاد تفهم ما يقول) والي جواره طفل محتار فيه ؛ الأرعن يشكو (طوب الأرض) ويحكي
للغاشي الماشي المصيبة التي حلّت عليه هذا في تقديري ليس مهماً !!!!!
الأهم هو أن وجود الأرعن عبد الرحيم دقلو في الصحراء جزءاً من استحقاق حساس يتعلق بتكون المليشيا و كذلك يرتبط بالتكوين العشائري للقيادة العليا (أسرة ال دقلو) المليشيا ليست قوة نظامية تعصمها التراتيببة الصارمة مثل الجيش الذي لا يتأثر الجنود بمكان وجود القائد او القادة سوا كان في الميدان او في مركز القيادة ..
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.