قلت له وطنا هو ابونا فإذا كان ابوك مريض فانت أمام خيارين اما تأخذه إلى مكان علاج أو تبقى معه إذا تعذر نقله.. فهذا هو الذي حدث لنا ايام النكبة وما قبلها.. ليت هذا السودان كان وطنا متعافيا وأهله في امان وسلام لكنا زنبعنا وهججنا وشفنا الدنيا ويامطار فكني ويا ميناء امسكيني… لكن قدرنا أن يكون كما هو الآن وان نكون متمسكين به رغم كل شي .(قالت له والله بعد شناتي دي كاتلين فوقي راجل) فالحب قسم ياعيني
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.