وأكد مختبر علم الفلك، التابع لمعهد أبحاث الفضاء في الأكاديمية الروسية للعلوم، إلى جانب معهد الفيزياء الشمسية الأرضية في فرع سيبيريا، أن الوميض الذي سُجل على الشمس بلغ قوته “إم 4.3”، وهو ما يمثل طاقة كهرومغناطيسية عالية تسبق عادة موجات من العواصف المغناطيسية.
وفي ظل هذا النشاط الشمسي الملحوظ، توقع المعهد الروسي أن تظهر بعض التأثيرات الجانبية للعاصفة المغناطيسية على الأرض، من بينها تقلبات طفيفة في شبكات الطاقة الكهربائية، وتأثير محدود على عمل الأقمار الاصطناعية، خاصة تلك التي تعمل في المدار الثابت.
للاطلاع على المزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع الرسمي بالضغط على الرابط التالي: هنا.